مذكراتي حول العلاقة بين الرجل والمرأة علي مر السنوات السابقة في مذكرات مراهقة ، بدأت الرحلة في عالم الرجولة حول محاولة تمكن أهل البيت من التأثير علي شخصية الطفل في النهوض بقيمه وأخلاقة حول النظرة إلي المرأة التي يمكن أن تنعكس سلباً علي مستقبله ، بغض النظر عن ما يحلم بأن يحققه علي مدي السنوات القادمة.
يحاول الطفل من نعومة أظفاره إلي التأقلم مع الوضع المحيط به من عالم قد يشعر أنه غريب إلا أن النزاع حول العاطفة والمشاعر تحتم عليه بأن ينسجم مع أمه وأهله وأجداده ، ليكي يستمر نسل النقاليد والعادات، فيبدأ في مراحل النمو الأولي أن يتعلق الطفل حول ذراع أمه بحنانها ، وقدرتها علي متابعة أموره ومراقبة حالته الصحية.
سرعان ما يبلغ الطفل عمر السنة، ويبدأ مرحلة التعلم ، من قبل الأهل ونزع الفتيل الذي قد يبقى عالقاً أمام الأهل والأصدقاء ، مرحلة الخجل، إذ أنه طفل ويحاول أن يتأقلم مع ما يدور حوله من أشياء وأشخاص، فيحاول السيطرة علي ما يرده إلا أن بعض الأشياء لا يمكنة الحصول عليها حتي ينفجر بالبكاء وسط أمه التي تكاد أن تذرف دموعاً علي حزنه.
الأم ثم الأم هذه النظره التي نحاول الوصول إليه مهما بلغ الحد وبلغ الآسى إلا أن الأم تعكس نظره المجتمع لأهل بيتها
تعليقات: 0
إرسال تعليق